أحدث المقالات

Screenshot_2024-02-12-01-31-35-220_com.kiwibrowser.browser.png
12/فبراير/2024

الاستشارات النفسية عن بعد أصبحت من الخدمات الرائجة في عالمنا الحديث، مما يعكس الطفرة التكنولوجية التي نشهدها في جميع المجالات. فقد أصبح بإمكاننا الآن الحصول على الاستشارات النفسية من خلال الإنترنت وتطبيقات المحادثة الفورية، دون الحاجة إلى الذهاب لعيادة الطبيب النفسي شخصياً. وهذا النوع من الاستشارات يعتبر مهماً ومفيداً للغاية، حيث يمكن أن يكون له تأثير كبير على حياة الأشخاص الذين يعانون من مشاكل نفسية.

تتضمن فوائد الاستشارات النفسية عن بعد:

1- الراحة والسهولة: تعد الاستشارات النفسية عن بعد سهلة ومريحة، حيث يمكن للمريض التواصل مع الطبيب النفسي في أي وقت ومن أي مكان، دون الحاجة إلى التنقل والانتظار في صالة الانتظار. كما أنها توفر الخصوصية للمريض، حيث يمكنه التحدث مع الطبيب من دون خوف من الكشف عن مشكلته لأشخاص آخرين.

2- توفير الوقت والمال: تعد الاستشارات النفسية عن بعد اقتصادية جداً، حيث لا تتطلب تكاليف السفر والإقامة في المدينة التي يتواجد بها الطبيب النفسي. كما أنها توفر الوقت، حيث يمكن للمريض تحديد مواعيد الجلسات بما يتناسب مع جدوله الزمني.

3- الوصول إلى مجموعة واسعة من الخبراء: بفضل الانترنت، يمكن للمريض الوصول إلى محترفين من مختلف الدول والثقافات، مما يوفر له فرصة الاستشارة مع أطباء نفسيين ذوي خبرات متنوعة ومختلفة.

4- التغلب على العوائق الجغرافية والاجتماعية: بعض الأشخاص قد يعانون من مشكلات نفسية ولا يجدون طبيب نفسي متاح في المدينة التي يعيشون فيها. وبالتالي، فإن الاستشارات النفسية عن بعد توفر لهم فرصة الحصول على العلاج والدعم النفسي اللازم.

5- الخصوصية والسرية: يعتبر الاستشارة النفسية عن بعد أكثر خصوصية وسرية من الاستشارة الشخصية، حيث يمكن للمريض التحدث مع الطبيب دون الحاجة إلى الكشف عن هويته أو مشكلته لأي شخص آخر.

6- توفير الدعم النفسي المستمر: تعد الاستشارات النفسية عن بعد مفيدة للأشخاص الذين يعانون من مشاكل نفسية مزمنة، حيث يمكنهم الحصول على الدعم النفسي المستمر من الطبيب عبر الإنترنت، مما يمنحهم الأمل في التغلب على مشكلاتهم.

في النهاية، تعد الاستشارات النفسية عن بعد خياراً جيداً للأشخاص الذين يعانون من مشاكل نفسية ولا يستطيعون الوصول للعلاج الشخصي. ومع تطور التكنولوجيا، فإنها ستبقى خدمة مهمة ولها تأثير إيجابي على حياة الناس وصحتهم النفسية.


منشور-Instagram-باللون-الاحمر-بتصميم-حديث-عن-التسويق-الرقمي_20231213_011646_0000.png
25/ديسمبر/2023

نتعرض جميعًا في مرحلة ما من حياتنا لحال لا نكون فيه في أفضل. ولحسن الحظ، يمكن لمتخصصي علم النفس تزويدنا بالأدوات اللازمة حتى تتمكن من مواجهة الحياة اليومية.

علم النفس العلاجي عبر الإنترنت، هو شكل جديد من أشكال العلاج المريح والمرن، والذي يسمح بتقريب المريض من المختص  النفسي عبر الإنترنت  ويمكن إجراؤه في أي وقت ومن أي مكان.

بفضل التقنيات الجديدة،  زادت إمكانية الذهاب إلى عيادة المرشد لنفسي بشكل كبير، لم تعد بحاجة للذهاب إلى عيادة لتلقي العلاج، يمكنك إجراء جلساتك العلاجية من منزلك وعلى جهاز الكمبيوتر أو الجهاز اللوحي أو الهاتف المحمول الخاص بك هاتف. العلاج عبر الإنترنت موجود ليبقى، وهنا سنشرح فوائده.

لماذا يفيد  العلاج النفسي؟

على الرغم من أن الكثير من الناس ما زالوا يعتقدون أن الذهاب إلى طبيب نفساني ضروري فقط عندما يعانون من مشاكل خطيرة أو عندما لا يكون هناك خيار آخر، إلا أنه يمكن لأي شخص الاستفادة من مساعدة أخصائي علم النفس. يوفر العلاج النفسي الأدوات التي تمكننا من الشعور بمزيد من الاستعداد العاطفي ويرشدنا لنكون قادرين على مواجهة الشدائد التي قد تنشأ طوال حياتنا. الذهاب إلى العلاج النفسي هو قرار شجاع وذكي. هذه هي الفوائد التي يمكن أن يجلبها لك العلاج النفسي:

– يجعلك تشعر بالارتياح ويحسن صحتك العقلية والعاطفية.

– يسهل انسجامك مع البيئة ومع نفسك.

– يمنحك الأدوات اللازمة لإدارة المشكلات اليومية والعلاقات الشخصية والصراعات التي قد تنشأ بشكل أفضل.

– التعرف على المعتقدات المختلة أو المقيدة وتعديلها.

– الجلسات العلاجية سرية مما يسهل عليك الشعور بالأمان وبوضعية مناسبة لتحقيق الفوائد المرجوة.

فوائد العلاج النفسي عبر الإنترنت

العلاج عبر الإنترنت موجود بشكل متزايد في حياتنا لأن العديد من المرضى يجدونه خدمة مفيدة للغاية. هناك العديد من المراكز التي انضمت إلى هذا النوع من العلاج النفسي للاستفادة من فوائده، وعلى سبيل المثال، هناك العديد من الأطباء النفسيين  في برشلونة  الذين يقدمون هذا النوع من الخدمة. 

ولكن ما هي هذه الفوائد؟ ما هي المزايا التي يوفرها العلاج النفسي عبر الإنترنت؟ وهنا نترك لكم بعضًا:

عدم الكشف عن هويته

يجد بعض الأفراد صعوبة في الذهاب إلى مركز علم النفس لتلقي العلاج لأنهم لا يحبون الأشخاص الذين يعتقدون أن لديهم مشاكل. العلاج عبر الإنترنت، عند إجرائه من المنزل، يسهل على المرضى الحفاظ على سرية هويتهم.

خصوصية

إن عدم الكشف عن هويته والحميمية في المنزل يمكن أن يجعل المريض يشعر بمزيد من الراحة ويتواصل بشكل أكثر صدقًا وصراحة. بالإضافة إلى ذلك، تسمح بعض طرق العلاج عبر الإنترنت، مثل الدردشة الخاصة أو البريد الإلكتروني، أيضًا بالحفاظ على درجة أكبر من العلاقة الحميمة وعدم الكشف عن هويتك.

راحة

بهذه الطريقة ليس من الضروري الذهاب إلى المركز النفسي ويمكن للمريض الذهاب إلى الطبيب النفسي من منزله دون الحاجة إلى السفر. وهذه ميزة رائعة للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الحركة أو الذين يعيشون بعيدًا عن الأماكن التي يتم فيها تقديم هذه الخدمة بشكل رسمي شخصيًا.

المراقبة المستمرة

وهو أيضًا أمر أساسي للأشخاص الذين اضطروا، بعد خضوعهم للعلاج النفسي في مركز معين، إلى مغادرة مدينتهم لأسباب مختلفة.
العلاج عبر الإنترنت يجعل من السهل على أولئك الذين اضطروا للذهاب إلى مكان مختلف مواصلة الاتصال بطبيبهم النفسي.

أقل تكلفة

غالبًا ما يكون هذا النوع من العلاج أكثر اقتصادًا من العلاج التقليدي، لأنه يرتبط عادةً بتكاليف أقل. بالإضافة إلى ذلك، يتجنب المريض أيضًا التكاليف الناجمة عن السفر، مما يجعل العلاج عبر الإنترنت في متناول جميع الاقتصادات.

تغطية ووصول أكبر

لقد سمح العالم الرقمي للناس بالتفاعل مع الآخرين الموجودين في أجزاء مختلفة من الكوكب. ولهذا السبب فإن العلاج عبر الإنترنت مفيد بشكل خاص للأشخاص الذين يعانون من صعوبات في التنقل، على سبيل المثال، أولئك الذين يتواجدون في مناطق يصعب الوصول إليها. 

يثق

إن التواجد في منزلك حيث يشعر المرء بالأمان بشكل خاص يمكن أن يزيل العوامل الخارجية التي يمكن أن تتداخل مع فعالية التواصل العلاجي. يعزز العلاج عبر الإنترنت أيضًا الشعور بالسيطرة والألفة أثناء الاستشارة.

جدول مرن

إحدى المزايا الرائعة للعلاج عبر الإنترنت هي مرونة الوقت التي تتيح لك اختيار الأوقات دون التدخل في الأنشطة الأخرى. وهذا يساعد العميل على تكييف العلاج مع جدوله الزمني ووتيرة حياته.

طرق مختلفة لإدارة المعلومات

يتيح لك العلاج عبر الإنترنت استكشاف أشكال أخرى من التواصل مناسبة لبعض المرضى. على سبيل المثال، يمكن استخدام البريد الإلكتروني للتعبير عن المشاعر في حالة الأشخاص الأقل قدرة على التواصل لفظيًا.


IMG_20231218_184245-1200x900.jpg
24/ديسمبر/2023

أجرت جمعية الصحة النفسية الامركية دراسة عن فعالية العلاج النفسي، من خلال تجربة الأشخاص ، الهدف من الدراسة هواستكشاف كيفية تجربة العملاء في العلاج النفسي الديناميكي أو العلاج النفسي التحليلي، الذي يتم إجراؤه في بيئة شخصية تقليدية، للتحولات في الزمان والمكان بين جلسات العلاج النفسي والحياة اليومية.

حيث تم تحليل اثنتي عشرة مقابلة شبه منظمة باستخدام التحليل الموضوعي التجريبي الاستقرائي، مع التركيز على كيفية تجربة المشاركين وفهمهم للظاهرة محل التركيز.

وجاءت النتائج حسب وصف المشاركين بأن العلاج النفسي التقليدي محمي حيث يمكن أن يكونوا منفتحين  ومتقبلين وحاضرين ذهنيا.

عند الاقتراب من جلسات العلاج النفسي ومغادرتها، أنشأ المشاركون أنماطًا سلوكية وطرق تفكير مختلفة للتعامل مع مخاوفهم ومقاومتهم.

في هذه المنطقة البينية، يمكن للمشاركين التعامل مع الترابط والاختلاف بين العلاج والحياة اليومية.

وشدد المشاركون على التأثير السريري للتحولات: تؤثر التحولات على كل من العلاج والحياة اليومية؛ التحولات المضطربة لها تأثير سلبي بالتأكيد.


GettyImages-1222623990.jpg
24/يوليو/2023

1. دراسة ميتا-تحليلية: نُشِرَت دراسة في دورية “Journal of Affective Disorders” في عام 2018 حيث تم تحليل ميتا-بيانات من 13 دراسة تضمنت 2335 مشتركاً في العلاج النفسي عن بُعد. أظهرت الدراسة أن الدعم النفسي عن بُعد يمكن أن يكون مفيداً وفعالاً في تحسين الحالة النفسية للأفراد.

 

2. دراسة حول التحصين النفسي: نُشِرَت دراسة في دورية “JMIR Mental Health” في عام 2019 تحلل التأثير الإيجابي للدعم النفسي عن بُعد على التحصين النفسي (القدرة على التكيف مع التحديات النفسية). أظهرت الدراسة أن الدعم النفسي عن بُعد يمكن أن يساعد في تحسين التحصين النفسي للمرضى.

 

3. الدعم النفسي عن بُعد للمراهقين: أُجرِيَت دراسة عام 2020 نُشِرَت في دورية “Journal of Child Psychology and Psychiatry” أظهرت أن الدعم النفسي عن بُعد يمكن أن يكون مفيداً للمراهقين الذين يعانون من القلق والاكتئاب.

 

4. استخدام التكنولوجيا في الدعم النفسي: بُحِثَ في تطوير تطبيقات وبرامج توفر دعمًا نفسيًا عن بُعد، وهي تستند إلى أدلة علمية وتقنيات معاصرة لتحسين صحة النفس العقلية. تُظهِر التجارب السريرية الأولية أن العديد من هذه التطبيقات لها تأثير إيجابي.

يجب ملاحظة أن هذه الإثباتات لا تعني بالضرورة أن الدعم النفسي عن بُعد هو الخيار الأفضل للجميع، فبعض الحالات قد تستدعي الدعم الوجه لوجه بحسب طبيعة المشكلة واحتياجات الفرد. ومن المهم أن يُقدِّم الدعم النفسي عن بُعد من قِبل محترفين مدربين ومؤهلين لضمان جودة الخدمة وتحقيق الفائدة القصوى للأفراد المستفيدين.


accompagnement-png-6.png
24/يوليو/2023

العلاج النفسي عن بُعد: استثمار لصحة عقلية أفضل

المقدمة:

يعيش العالم اليوم في زمنٍ مليءٍ بالتحديات والضغوطات التي قد تؤثر على صحتنا النفسية. تزداد حاجتنا إلى العناية بصحتنا العقلية أكثر من أي وقتٍ مضى. وفي هذا السياق، يعتبر العلاج النفسي عن بُعد خيارًا حديثًا ومبتكرًا يساهم في تحسين الصحة النفسية للأفراد. سيستعرض هذا المقال فوائد العلاج النفسي عن بُعد وكيفية الاستفادة منه لتحسين جودة الحياة والتحكم في التحديات النفسية.

1. العلاج النفسي عن بُعد ومفهومه:

يُعرف العلاج النفسي عن بُعد بأنه عملية تقديم الدعم والمساعدة النفسية عبر وسائط تكنولوجية، مثل الهاتف أو الفيديو المكالمات، أو التطبيقات الصحية عبر الإنترنت. يُقدم المساعدون النفسيون المؤهلون هذا النوع من الخدمات للأفراد الذين يعانون من التوتر والقلق والاكتئاب وغيرها من المشاكل النفسية.

2. الراحة والسهولة في التواصل:

يعتبر العلاج النفسي عن بُعد أداة فعّالة للتواصل بين المريض والمعالج في أي وقت ومن أي مكان. فهو يتيح للأفراد الاستفادة من الدعم النفسي دون الحاجة إلى السفر أو الانتظار في قاعات الانتظار.

3. الحفاظ على الخصوصية والسرية:

يمكن أن تكون بعض المشاكل النفسية حساسة للغاية ويشعر الأفراد بالرغبة في الابتعاد عن الكشف العلني عنها. يوفر العلاج النفسي عن بُعد بيئة آمنة ومضمونة للتحدث بحرية دون القلق بشأن التعرض للحكم أو الانتقاد.

4. توفير الوقت والتكلفة:

يُعَد العلاج النفسي عن بُعد خيارًا ميسرًا من حيث التكلفة والوقت. فهو يساعد الأفراد على تجنب الإجراءات الطويلة والمكلفة التي قد تصاحب جلسات العلاج التقليدية.

5. التغلب على العوائق الجغرافية:

يُعَد العلاج النفسي عن بُعد حلاً للأفراد الذين يعيشون في المناطق النائية أو البُعد عن مراكز العلاج النفسي. يساهم في توفير الفرصة للحصول على الدعم النفسي للجميع دون استثناء.

بالخلاصة

إن العلاج النفسي عن بُعد يمثل استثمارًا هامًا في صحة نفسية أفضل. يوفر العديد من الفوائد للأفراد الذين يبحثون عن الدعم والمساعدة النفسية في ظل الضغوطات والتحديات النفسية التي قد تواجههم. لذلك، يُشجع الجميع على استكشاف هذا الخيار المبتكر والاستفادة من العلاج النفسي عن بُعد لتحسين نوعية الحياة والشعور بالراحة والسعادة النفسية. فالصحة النفسية هي أساس الاستقرار والتوازن الشخصي والعام، ولا يجب الاستهانة بها.


22/أبريل/2022

تعد الحياة المعاصرة مليئة بالتحديات والضغوط النفسية التي يمكن أن تؤثر سلباً على حياتنا وصحتنا العامة. عندما نواجه صعوبات مستمرة وضغوط يومية، يكون من الضروري أن نعتني بأنفسنا ونعيد شحن طاقتنا النفسية، على نحو مشابه تماماً لكيفية شحن البطارية.

 

العلاج النفسي هو عبارة عن أداة قوية يمكن أن تساعدنا في استعادة الطاقة النفسية وإعادة توازننا العاطفي. يهدف العلاج النفسي إلى تحقيق التغيير الإيجابي في حالتنا النفسية والعاطفية، ومساعدتنا على التعامل مع التحديات المختلفة التي نواجهها في الحياة.

 

أول خطوة في العلاج النفسي هي التعرف على وجود المشكلة أو المصدر الذي يسبب لنا الضغط النفسي. قد يتضمن ذلك القلق والاكتئاب والتوتر والعلاقات العائلية أو العملية المجهدة. بالتعاون مع متخصصي العلاج النفسي، سيتم تحليل المشكلة وفهم أسبابها وتأثيرها على حياتنا.

 

ثانياً، سيتم وضع خطة علاجية ملائمة لحالتنا الشخصية. يمكن أن يتضمن العلاج النفسي جلسات فردية أو جلسات جماعية، اعتمادًا على احتياجاتنا والمشكلة الموجودة. ستشمل الجلسات تطوير مهارات التحكم في الضغط وإدارة العواطف، وتغيير الأنماط السلبية في التفكير والسلوك.

 

ثالثاً، ستعمل جلسات العلاج النفسي على توفير الدعم العاطفي والتشجيع. سيشعر المريض بالاستماع والتفهم من قبل المعالج، وسيوفر له المشورة والإرشاد اللازم لتحقيق التغيير المطلوب في حياته. كما ستساعد الجلسات على بناء الثقة وتحسين الاعتزاز الذاتي.

 

وأخيراً، يعتبر العلاج النفسي استثمارًا في صحتنا ورفاهيتنا العامة. يساعدنا على التعامل بشكل أفضل مع الضغوط والتحديات، ويساهم في تحسين جودة حياتنا. بعد العلاج النفسي، سنجد أن لدينا مزيد من الطاقة والاستعداد لمواجهة تحديات الحياة.

 

باختصار، العلاج النفسي يمكن اعتباره كشحن البطارية النفسية والعاطفية. يساعدنا على استعادة الطاقة والتوازن ومعالجة المشاكل النفسية المختلفة التي قد نواجهها. قد يكون العلاج النفسي عملية طويلة الأمد، ولكنها استثمار يستحقه تماماً لتحسين حياتنا ورفاهيتنا العامة.




سند للاستشارة النفسية عن بعد


موقع سند للدعم النفسي عن بعد ، منصة الكترونية للدعم النفسي عبر التطبيقات التي تناسبك عن بعد، هنا يمكن الحجز ببساطة والاستفادة من حصص الدعم النفسي وفق ماتحتاج لدعم نفسي يسترجع الحيوية النفسية.



جميع الحقوق محفوظة – المطور: فرصة



الإشتراك


اشترك في النشرة لتلقي اخر المقالات المنشورة في الموقع و كذا العروض و المعلومات المهمة



    جميع الحقوق محفوظة

    × طلب حجز موعد